الأربعاء، 7 سبتمبر 2011

..


اشتقت لک !
و أنا في ساعاتي الأولىَ من فُراقک 
تعوّدتُ رؤية ملفک , حتى و إن کُنت نائماً 
فقط لأشعُر بَ الأمان !


و سَ أنام و لَ أول مره و أنت لا تعلم موعد نومي 
و سَ أستيقظ و أنتَ لا تعلم هل استيقظتُ أم لا !




أتمنىَ أن يكونْ في بُعدنا خير
فَ ظنُنا بَ اللہ لن يخيب 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق