الخميس، 12 أبريل 2012

أرى ضحكاتهم
و أرى دموع الضحك
افتقد ضحكتي معهم
افتقد كل شيء كان بِ الأمس جميلاً !


وقفتُ قليلاً 
هل هم يفتقدونني ؟
هل ما زلت اهمهم ؟
هل أصبح مكاني فارغاَ !
كثير من الآسئلةِ تراودني ..


أشخاصاً آذوني ( بِ حركاتهم - بِ نظراتهم - بِ كُل شيء .. حتى بِ الخفاء !
لماذا إذن اشتاقُ لهم ") ؟
لماذا أحن لِ تفاصيلهم !


* لا أريدهم !
لا أحتاجهم أبداً
لا اريدهم .. لا أريد اجساداً ولا أرواحاً 
فَ جميعهم أرهق قلبي !
حتى بُعدهم .. يُتعبني 


             # حتى و إن ضحكت .. فَ وراء ضحكتي آلآف الدموع !

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق